السنة: 2013
المجلس الأعلى للطاقة في دبي يستمر في تلقي طلبات جائزة الامارات للطاقة
اللجنة التنفيذية تتقرر تمديد مهلة موعد استقبال الطلبات
دبي، الإمارات العربية المتحدة، يناير 2013:يستمر المجلس الأعلى للطاقة في استقبال طلبات ترشيح جائزة الامارات للطاقة التي اعلن عنها في اكتوبر الماضي والتي تهدف الى تسليط الضوء على أفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة، والطاقة البديلة، والاستدامة، وحماية البيئة، وهي جائزة اقليمية تقام كل عامين لترشيد استهلاك الطاقة وتفعيل المقاييس المثالية.
وتهدف الجائزة إلى تسليط الضوء على أفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة، والطاقة البديلة، والإستدامة، وحماية البيئة. وتعد الجائزة من أهم المبادرات التي قام بها المجلس بهدف تحقيق التنمية المستدامة في دبي ونشر الوعي بين أفراد المجتمع حول الاستخدام الأمثل للطاقة وأهمية ذلك في تطوير المجتمعات. وتهدف الجائزة إلى إبراز أفضل التجاربوالممارسات العالمية التي نجحت في الحفاظ على الطاقة وترشيد الاستهلاك.
وأكد سعادة سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة ورئيس الجائزة بأن اللجنة التنفيذية قررت تمديد مهلة استقبال الطلبات حتى 30 يونيو 2013 وذلك لاستيعاب أكبر قدر ممكن من طلبات الترشيح. وأضاف سعادته أن المجلس تلقى عددا كبيرا من الاستفسارات عن الجائزة من منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا موضحا أهمية هذه الجائزة التي تهدف الى نشر الوعي بين الافراد والمجتمع والمؤسسات وذلك لتحقيق التنمية المستدامة. وقد قام المجلس الأعلى للطاقة باقامة عدد من الاجتماعات وورش العمل للتعريف عن الجائزة وتوضيح شروط استقبال الطلبات للأفراد والمؤسسات.
ولازالت أبواب الترشيح مفتوحة أمام جميع المؤسسات، الأفراد والفرق من الراغبين في الفوز بجائزة الإمارات للطاقة ، مع الإشارة إلى أن جميع الطلبات المقدمة هي لمشاريع يتم تنفيذها في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.
يذكر بأن الجائزة تشمل الفئات الست التالية: جائزة ترشيد الطاقة بفئتي الذهبية والفضية للقطاع العام واخرى للخاص، جائزة الطاقة لمشاريع الطاقة الكبيرة بفئتيها الذهبية والفضية، جائزة الطاقة لمشاريع الطاقة الصغيرة بفئتيها الذهبية والفضية، جائزة الطاقة للتعليم والبحوث بفئتيها الذهبية والفضية واخرى جائزة التميز الخاصة، بالإضافة إلى جائزة الطاقة لفئة الابتكارات الشابة.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.emiratesenergyaward.com
سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم يُكَرِم الفائزين بجائزة الإمارات للطاقة 2012/2013
سعيد الطاير: الجائزة أرست منظومة متكاملة لتعزيز ثقافة التميز والإستدامة في قطاع الطاقة
دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 27 أكتوبر2013
شهد سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، والرئيس الفخري لجائزة الإمارات للطاقة، اليوم، فعاليات حفل تكريم الفائزين بـ “جائزة الإمارات للطاقة 2012/2103، والذي نظمه المجلس الأعلى للطاقة في دبي في فندق جراند حياة، بحضور سعادة/سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، العضو المنتدب، والرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، ورئيس جائزة الإمارات للطاقة، وسعادة/ أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس، وأعضاء مجلس إدارة الهيئة، وحشد من كبار مسؤولي الوزارات والدوائر الحكومية ومؤسسات القطاع الخاص، إضافة إلى عدد كبير من الخبراء والمختصين وممثلي شركات الطاقة ومندوبي وسائل الإعلام.
وفي كلمته الافتتاحية، قال سعادة/ سعيد محمد الطاير: “تماشياً مع توجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة – حفظه الله- والمتمثلة في تحقيق رؤية دولة الإمارات العربية المتحدة 2021 بهدف جعل دولة الإمارات العربية المتحدة من أفضل دول العالم بحلول عام 2021، والإهتمام بتنويع مصادرنا من الطاقة، والإرتقاء بدورنا كمركز عالمي في مجال الطاقة المتجددة، وإنطلاقاً من رؤية سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، -رعاه الله-، المتمثلة بإعلان استراتيجية دبي المتكاملة للطاقة 2030 الرامية إلى تنويع مصادر الطاقة بحلول العام 2030 لتصبح على الشكل التالي: الغاز الطبيعي بنسبة 71%، والطاقة النووية بنسبة 12%، والفحم النظيف بنسبة 12%، والطاقة الشمسية بنسبة 5%؛ قام المجلس الأعلى للطاقة في دبي بإطلاق جائزة الإمارات للطاقة لتكريم جهود وممارسات الشركات والمؤسسات والأفراد العاملين في قطاع الطاقة، وخلق بيئة محفزة ومنظومة متكاملة تساعد على تعزيز ثقافة التميز والإستدامة في هذا القطاع الحيوي الهام، فضلاً عن إبراز أفضل التجارب والممارسات العالمية التي نجحت في ترشيد استهلاك الطاقة والمحافظة عليها، وتعزيز إستخدام وإستدامة مصادرها البديلة والنظيفة وتقليص الإعتماد على المصادر التقليدية بغية الحد من التلوث البيئي، وتفعيل دور المؤسسات والأفراد، وزيادة التوعية والتشجيع في مجال الترشيد والمحافظة على موارد الطاقة، وحماية البيئة”
وأشاد سعادة/ سعيد محمد الطاير بالتوجيهات السديدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، -رعاه الله، والتي كان لها بالغ الأثر في إحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة، وأسهمت في توطيد مكانة الدولة في مجال كفاءة وأمن الطاقة على الصعيد العالمي.
وثمن سعادته المتابعة الحثيثة والجهود المتواصلة التي يبذلها سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم في تطوير قطاع الطاقة وإرساء منظومة متكاملة لتنظيم آلية هذا القطاع الحيوي، مشيراً إلى أن تلك الجهود تتوجت بتعزيز المكانة العالمية للدولة ودعمت بشكل مباشر ملفها لاستضافة معرض اكسبو 2020.
وتهدف الجائزة والتي يتم تنظيمها مرة كل عامين إلى التشجيع على الاستخدام الأفضل لمصادر الطاقة، وتسليط الضوء على أفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة، والطاقة البديلة، والاستدامة، وحماية البيئة، وتشكل منصة عالمية تجمع تحت مظلتها الفائزين بها وتحتفي بإنجازاتهم في مجال إدارة الطاقة والحفاظ عليها، كما تسلط الضوء على جهودهم المبذولة في كافة ميادين الطاقة لتمنحهم التقدير الذي يستحقونه.
وقد قامت لجنة مؤلفة من خبراء متخصصين في إدارة وتقييم الجوائز العالمية، بفرز طلبات المترشحين ومراجعتها، والتأكد من اكتمال جميع الشروط الخاصة بالمشاركة في الجائزة، لكي يقوم أعضاء اللجنة الفنية بالإطلاع على الطلبات النهائية وإختيار الفائزين ومن ثم إعتمادها من قبل اللجنة التنفيذية، ليتم تكريم الفائزين بعدها من خلال فئات الجائزة المختلفة التي بلغت قيمة جوائزها مليون دولار أميركي.
وقام سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، يرافقه سعادة/ سعيد محمد الطاير بتوزيع الجوائز على الفائزين والرعاة والشخصيات التي أسهمت في إنجاح فعاليات الجائزة، حيث كرم سموه الفائزين بالجائزة عن فئاتها المختلفة على النحو التالي:
- مشاريع الطاقة الكبيرة: وفازت بها شركة ناريفا هولدينج (المملكة المغربية) بالفئة الذهبية، وشركة شمس للطاقة (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة الفضية، وهيئة الطرق والمواصلات في دبي بالفئة البرونزية.
- مشاريع الطاقة الصغيرة: وفازت بها شركة دولة الإمارات العربية المتحدة للاتصالات المتكاملة دو (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة الذهبية، وغرفة تجارة وصناعة دبي (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة الفضية، وشركة إمباور (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة البرونزية.
- جائزة ترشيد الطاقة للقطاع العام: وفازت بها مدينة مصدر (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة الذهبية، وهيئة الطرق والمواصلات في دبي بالفئة الفضية، وشركة راس للغاز (دولة قطر) بالفئة البرونزية.
- جائزة ترشيد الطاقة للقطاع الخاص: وفازت بها مجموعة الفطيم العقارية (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة الذهبية، المقاولين العرب (جمهورية مصر العربية) بالفئة الفضية، وشركة اي بي بي/معمل الخليج للسكر (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة البرونزية.
- جائزة الطاقة للتعليم: وفازت بها جمعية أصدقاء البيئة (المملكة الأردنية الهاشمية ) بالفئة الذهبية، ود. حنان طالب (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة الفضية، وبنك اتش اس بي سي (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة البرونزية.
- جائزة الطاقة للأبحاث والتطوير: وفاز بها د. أيمن عدنان المعايطة (المملكة الأردنية الهاشمية ) بالفئة الذهبية، وجامعة البحرين (مملكة البحرين) بالفئة الفضية، ومشروع نظام إنتاج النيترات (المملكة الأردنية الهاشمية ) بالفئة البرونزية.
- جائزة الطاقة لفئة الإبتكارات الشابة: وفاز بها عبد العزيز العبيدلي (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة الذهبية، ومحمود شاتل (المملكة الأردنية الهاشمية ) بالفئة الفضية، وكل من عائشة العلي، وآية ابو هاني، ونورا راشد الكيزي (دولة الإمارات العربية المتحدة) بالفئة البرونزية.
- جائزة التميز الخاصة: وفازت بها آرامكو (المملكة العربية السعودية) تخفيض إستهلاك الطاقة في إنتاج الغاز، ومجمع حمدان بن محمد بن راشد الرياضي (دولة الإمارات
- العربية المتحدة) لتخفيض إستهلاك الطاقة، ومجمع دبي للإستثمار (دولة الإمارات العربية المتحدة) لتخفيض إستهلاك الطاقة، وبرنامج الشيخ زايد للإسكان (دولة الإمارات العربية المتحدة) لتخفيض إستهلاك الطاقة، ومواصلات الإمارات (دولة الإمارات العربية المتحدة) لإستخدام وقود النقل النظيف، وواحة دبي للسيليكون (دولة الإمارات العربية المتحدة) لتخفيض إستهلاك الطاقة، والأحواض الجافة العالمية (دولة الإمارات العربية المتحدة) لتخفيض إستهلاك الطاقة.
كما تضمن الإحتفال تكريم الرعاة الذين ساهموا في دعم الجائزة وهم: هيئة كهرباء ومياه دبي كراعي استراتيجي، وكل من شركة دبي للألومنيوم (دوبال) و مؤسسة دبي للبترول ودراجون أويل كرعاة ذهبيين.
وفي ختام الحفل شكر سعادة/ سعيد محمد الطاير جميع الشركاء والرعاة والشخصيات التي ساهمت في إنجاح الجائزة وإيصالها إلى المكانة المرموقة التي باتت عليها اليوم.
وتقدم سعادته بالتهنئة من الفائزين بفئات الجائزة وحث جميع العاملين في قطاع الطاقة إلى تعزيز روابط التعاون من أجل تحقيق أعلى مستويات كفاءة الطاقة، مشيراً إلى أن اللجنة التنفيذية للجائزة وبالتعاون مع جميع الأطراف المعنية والمؤسسات الدولية تعكف حالياً على توسيع النطاق الجغرافي للجائزة ليشمل جميع دول العالم.
جائزة الإمارات للطاقة تشهد إقبالاً كبيراً خلال معرض ويتيكس 2013
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 23 أبريل 2013
شاركت “جائزة الإمارات للطاقة” – إحدى أبرز المبادرات العالمية للمجلس الأعلى للطاقة في دبي – في فعاليات الدورة الخامسة عشر من معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة “ويتيكس 2013” الذي نظمته هيئة كهرباء ومياه دبي، بالتزامن مع “منتدى دبي العالمي للطاقة” 2013، خلال الفترة من 15 إلى 17 أبريل الجاري في مركز دبي العالمي للمؤتمرات والمعارض.
وشهدت منصة جائزة الإمارات للطاقة إقبالاً واسعاً من الوفود الرسمية العالمية المشاركة في المعرض والمنتدى، حيث أبدى الزوار إعجابهم وتقديرهم للجائزة ورغبتهم للمشاركة بها كونها أهم المبادرات الهادفة إلى تكريم جهود وممارسات الشركات والمؤسسات والأفراد العاملين في قطاع الطاقة، وخلق بيئة محفزة ومنظومة متكاملة تساعد على تعزيز ثقافة التميز والإستدامة في هذا القطاع الحيوي الهام، كما أنها تسلط الضوء على أفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة، والطاقة البديلة والطاقة المتجددة على المستويين المحلي والعالمي.
وقال سعادة/ سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة، ورئيس جائزة الإمارات للطاقة: “يأتي إطلاق الجائزة تنفيذاً لتوجيهات توجيهات سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي – رعاه الله، وإنسجاماً مع “خطة دبي المتكاملة للطاقة 2030″ الرامية إلى تنويع مصادر الطاقة لتكون 71% للغاز و12 %للطاقة النووية و12 % للفحم النظيف و5% للطاقة الشمسية، مع تخفيض استهلاك الطاقة بنسبة 30% بحلول عام 2030”.
وأضاف سعادته: “نسعى من خلال هذه الجائزة إلى تعزيز إستخدام وإستدامة مصادر الطاقة البديلة والنظيفة وتقليص الإعتماد على مصادر الطاقة التقليدية بغية الحد من التلوث البيئي، وتفعيل دور المؤسسات والأفراد، وزيادة التوعية والتشجيع في مجال الترشيد والمحافظة على موارد الطاقة وحماية البيئة، ودعم مكانة دبي كمركز عالمي للطاقة المتجددة”.
وأكد سعادته أن الجائزة تسهم بشكل فعال في تعزيز فرص فوز دولة الإمارات باستضافة معرض “إكسبو 2020″، خصوصاً وأن الجائزة رسخت مكانتها على المستوى العالمي وأضحت مرجعية عالمية في مجال الطاقة.
من جهته، قال سعادة/ أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي، ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة: “تعد الجائزة تقديراً للإنجازات المحلية والعالمية المتميزة في كافة مجالات الطاقة وحافزاً للابتكار العلمي والأفكار المبدعة، كما توفر الجائزة بيئة محفزة تعتمد أفضل الممارسات العالمية في مجال إدارة وترشيد وكفاءة الطاقة لتعزيز إستدامة الموارد الطبيعية”.
وأضاف سعادته: “تم إطلاق الجائزة لتكون منصة عالمية للمؤسسات والأفراد لاسيما وأنها تركز على دعم المساعي العالمية الهادفة إلى إيجاد حلول مبتكرة ومستدامة لقضايا التلوث البيئي، والإحتباس الحراري، وإنبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وشح الموارد الطبيعية. إلى ذلك، تسهم الجائزة في تحقيق رؤية الإمارات لتكون من أفضل دول العالم بحلول العام 2021”.
يذكر بأن الجائزة تشمل الفئات الست التالية: جائزة ترشيد الطاقة بفئتيها الذهبية والفضية للقطاع العام وأخرى للخاص، وجائزة الطاقة لمشاريع الطاقة الكبيرة بفئتيها الذهبية والفضية، وجائزة الطاقة لمشاريع الطاقة الصغيرة بفئتيها الذهبية والفضية، وجائزة الطاقة للتعليم والبحوث بفئتيها الذهبية والفضية، وجائزة التميز الخاصة، بالإضافة إلى جائزة الطاقة لفئة الابتكارات الشابة.
المجلس الأعلى للطاقة في دبي يروج لجائزة الإمارات للطاقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
دبي ، دولة الامارات العربية المتحدة، مارس 2013
ضمن اطار الحملة الترويجية لجائزة الامارات للطاقة بدبي، واصل ممثلي المجلس الأعلى للطاقة في دبي جولتهم الترويجية للجائزة والتي تشمل كل من مملكة البحرين والكويت والمملكة العربية السعودية والمملكة المغربية ومصر وتركيا.
وقال سعادة سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي: تعد الجائزة من أهم المبادرات التي أطلقها المجلس الأعلى للطاقة في دبي بهدف تحقيق التنمية المستدامة ونشر الوعي بين أفراد المجتمع حول الاستخدام الأمثل للطاقة وأهمية ذلك في تطوير المجتمعات. وأضاف أن جائزة الإمارات للطاقة هي فرصة جيدة للأفراد والشركات للمشاركة في الجائزة من خلال تقديمهم لمشاريع تحقق الأهداف المرجوة التي حددتها فئات ومعايير الجائرة لمشاريع الطاقة بغرض تبادل الخبرات والتجارب والافكار في هذا الشأن. وأضاف أن الجائزة تهدف ايضا الى استعراض المشاريع المتعلقة بكفاءة الطاقة بشكل عام والاطلاع على افضل الممارسات من خلال هذه المشاريع.
ومن جانبه قال سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي: استجابة للإقبال الكبير والاستفسارات التي تلقاها المجلس عن الجائزة وخاصة من منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قررت اللجنة التنفيذية للجائزة تنظيم ورش عمل في هذه الدول للإجابة على استفسارات المرشحين وتزويدهم بالمعلومات المطلوبة لتمكينهم من التقدم الى الجائزة وفق معاييرها، بالإضافة إلى الاستفادة من حضور بعض المؤتمرات والفعاليات المقامة في بعض هذه الدول”.
ويبدأ الوفد الجولة الترويجية الأولى في المملكة المغربية ثم مملكة البحرين، يلي ذلك الكويت، المملكة العربية السعودية، مصر وتركيا.
ويضم وفد الجائزة كل من سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة، الدكتور عيسى البستكي، رئيس اللجنة الفنية للجائزة، والسيد عمر أحمد القرشي، نائب الرئيس، لجنة التسويق والفعاليات، السيد طاهر دياب، الأمين العام للجائزة، وكل من السيد ناصر الشيبة، مدير إدارة البيئة والصحة والسلامة والسيد علي السويدي، نائب مدير الاتصال المؤسسي بالمجلس الأعلى للطاقة.
يذكر بان اللجنة التنفيذية للجائزة قررت تمديد مهلة تقديم الطلبات مؤخراً إلى نهاية شهر يونيو القادم وذلك لإستيعاب اكبر قدر ممكن من الطلبات.
المجلس الأعلى للطاقة في دبي يختتم جولاته التعريفية لجائزة الامارات للطاقة في القاهرة وبورصة
دولة الامارات العربية المتحدة، دبي، 9 ابريل 2013
اختتم وفد المجلس الأعلى للطاقة في دبي الجولة الترويجية لجائزة الإمارات للطاقة مؤخرا التي شملت مملكة البحرين، الكويت، المملكة العربية السعودية، المملكة المغربية، مصر وتركيا، حيث التقى الوفد بالمسؤولين الحكوميين والاكاديميين والمهتمين بموضوعات الطاقة من مختلف القطاعات واستعرض معهم مضمون الجائزة وأهدافها ومعاييرها والفئات المستهدفة للمشاركة فيها ، حيث لقيت هذه الزيارات ترحيباً واسعاً من قبل المعنيين.
وقال سعادة سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي:” يهدف المجلس الأعلى للطاقة في دبي من إقامة ورش العمل والمؤتمرات الصحافية لجائزة الامارات للطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الى زيادة الوعي حول تحديات قطاع الطاقة في المنطقة، وبالتالي نشر الوعي بين افراد ومؤسسات المجتمع من خلال خلق روح التنافس والعمل على ايجاد مصادر بلديلة تخدم كافة شرائح المجتمعات بما فيها الاجيال القادمة.”
ومن جانبه قال سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي بأن المؤتمرات الصحافية وورش العمل التي قام بها المجلس في تلك الدول لاقت اقبالا كبيرا سواء من جهة الاعلام، خبراء الطاقة وممثلي الشركات الى جانب طلاب الجامعات المتخصصين في مجالات الطاقة والبيئة. واضاف قائلا: “لقد قمنا اثناء هذه الجولات ايضا بحضور مؤتمرات تتعلق بإستدامة الطاقة والمياه ولقاء عدد من المسؤولين في هذا المجال لبحث ومناقشة سبل التعاون وخاصة في مجالات الطاقة المتجددة والبيئة والاستدامة.
يذكر بان اللجنة التنفيذية للجائزة قررت تمديد فترة تقديم الطلبات لإستيعاب اكبر قدر ممكن من الطلبات. وترأس وفد الجائزة في آخر جولاته سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة، السيد طاهر دياب، الأمين العام للجائزة، والسيد علي السويدي، نائب مدير الاتصال المؤسسي بالمجلس الأعلى للطاقة في دبي.
وفد المجلس الأعلى للطاقة يصل إلى الكويت
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 29 مارس 2013
وقال سعادة/ سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي: “يسرنا أن نعقد هذا المؤتمر في دولة الكويت الشقيقة، للتعريف بأهداف الجائزة وفئاتها وآليات الترشح لها، وتشجيع المؤسسات الحكومية والخاصة للمشاركة في الجائزة التي تعد الأولى من نوعها على مستوى المنطقة”.
وأضاف سعادته: “نسعى من خلال جائزة الإمارات للطاقة إلى رفع الوعي بين الأفراد والمؤسسات حول أهمية الحفاظ على الموارد الطبيعية وحماية البيئة، وتسليط الضوء على أفضل الممارسات الصديقة للبيئة والتي من شأنها دعم التنمية المستدامة في دول المنطقة”.
من جانبه قال سعادة/ أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي: “تواكب جائزة الإمارات للطاقة التطور السريع الذي تشهده المنطقة بشكل عام في مجال استهلاك الموارد الطبيعية من الطاقة والمياه، ونسعى بدورنا إلى تعزيز مفهوم الترشيد من خلال خلق روح التنافس الإيجابي على الصعيدين الفردي والمؤسسي، الأمر الذي يسهم في تعزيز الوعي البيئي بين جميع شرائج المجتمع”.
ويضم وفد الجائزة إلى دولة الكويت كل من الدكتور عيسى البستكي، رئيس اللجنة الفنية للجائزة، والسيد ناصر الشيبة، مدير إدارة البيئة والصحة والسلامة والأمن والجودة، والسيد علي السويدي، نائب مدير الاتصال المؤسسي بالمجلس الأعلى للطاقة في دبي.
أثناء الجولة الاولى من الورش الترويجية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، المجلس الأعلى للطاقة في دبي يعقد مؤتمرا صحفيا في المملكة المغربية
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 17 مارس 2013
ضمن الجولة الترويجية التي يقوم بها المجلس الأعلى للطاقة في دبي لجائزة الإمارات للطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا، بدأ المجلس بأولى جولاته في الدار البيضاء بالمملكة المغربية.
حيث عقد مؤتمر صحفي بحضور عدد كبير من الصحافيين من الوسائل الاعلامية بالاضافة الى ممثلين من الجامعات ومؤسسات البحث العلمي.
حيث قدم ممثلين من المجلس الأعلى للطاقة عرضا مرئيا عن جائزة الامارات للطاقة شمل نبذة عن الجائزة، الاهداف والمحاور بالاضافة الى المواضيع والفئات والمبادىء الاساسية وقواعد المشاركة و الموعد النهائي لتقديم الطلبات هو 30 يونيو 2013.
وقال سعادة سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي: تعد الجائزة من أهم المبادرات التي أطلقها المجلس الأعلى للطاقة في دبي بهدف تحقيق التنمية المستدامة ونشر الوعي بين أفراد المجتمع حول الاستخدام الأمثل للطاقة وأهمية ذلك في تطوير المجتمعات. وأضاف أن جائزة الإمارات للطاقة هي فرصة جيدة للأفراد والشركات للمشاركة في الجائزة من خلال تقديمهم لمشاريع تحقق الأهداف المرجوة التي حددتها فئات ومعايير الجائرة لمشاريع الطاقة بغرض تبادل الخبرات والتجارب والافكار في هذا الشأن. وأضاف أن الجائزة تهدف ايضا الى استعراض المشاريع المتعلقة بكفاءة الطاقة بشكل عام والاطلاع على افضل الممارسات من خلال هذه المشاريع.
ومن جانبه قال سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي:” نظرا لاهمية منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا من ناحية مشاريع الطاقة، والطاقة البديلة والمتجددة، تعتبر المملكة المغربية من الدول المهمة التي لها خبرة كبيرة في مجال الطاقة بشكل عام ومجالات الطاقة المتجددة بشكل خاص، لذا قررنا الترويج للجائزة وتشجيع الشركات والافراد لعرض مشاريعهم من خلال هذه الجائزة مما يوفر فرصة لتبادل الخبرات في هذه المجالات.
وأضاف سعادته بأن احدى فئات جائزة الإمارات للطاقة هي التعليم والبحث العلمي، حيث حضر ممثلين من بعض مؤسسات البحث العلمي في المؤتمر الصحفي وذلك للاطلاع على فرص تقديم طلاب الجامعات في المملكة المغربية للمشاريع التي قاموا بتطبيقها مما يشجع الطلاب على المنافسة وزيادة التوعية.
وضم وفد الجائزة في المملكة المغربية كل من عمر أحمد القرشي، نائب الرئيس في لجنة التسويق والفعاليات، السيد طاهر دياب، الأمين العام للجائزة، والسيد علي السويدي، نائب مدير الاتصال المؤسسي بالمجلس الأعلى للطاقة في دبي.
استمرار تلقي طلبات الاشتراك بجائزة الإمارات للطاقة 2012-2013
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 6 مارس 2013: أعلن “المجلس الأعلى للطاقة في دبي” استمرار تلقي طلبات الاشتراك بجائزة الإمارات للطاقة عبر الموقع الإلكتروني للجائزة www.emiratesenergyaward.com بغية تسهيل آلية التسجيل والترشح للجائزة، وذلك في ظل الإقبال الكبير على الجائزة من الأفراد والمؤسسات والرغبة في استقطاب أكبر عدد من طلبات الاشتراك.
ويهدف الموقع الإلكتروني إلى تمكين الراغبين بالتقدم للجائزة من تقديم طلباتهم بسهولة ويسر من خلال إستمارة التقديم المتوفرة على الموقع. كما يُمَكِن الموقع الزوار من التعرف على أهداف وشروط وفئات الجائزة بشكل تفصيلي، فضلاً عن تقديمه لمعلومات هامة عن عملية إختيار الفائزين والتي تمر بمراحل عدة من تدقيق وتقييم مما يتيح لهم فهم آلية ترشيح الفائزين واختيارهم.
وتأتي هذه الجائزة لتؤكد على الدور الذي يلعبه المجلس الأعلى للطاقة في دبي لتطوير بيئة الأعمال وتنميتها من خلال المبادرات المهمة التي يحرص المجلس على إطلاقها تماشياً مع استراتيجية دبي المتكاملة للطاقة 2030، التي وضعت التوجه الإستراتيجي للإمارة لضمان تأمين إمداد الطاقة وتعزيز كفاءة وفعالية الطلب على الكهرباء والمياه ووقود النقل.
وتهدف جائزة الإمارات للطاقة إلى تسليط الضوء على أفضل الممارسات والأعمال الرائدة في مجال كفاءة الطاقة، والطاقة البديلة، والإستدامة، وحماية البيئة. وتعد الجائزة من أهم المبادرات التي أطلقها المجلس الأعلى للطاقة في دبي بهدف تحقيق التنمية المستدامة ونشر الوعي بين أفراد المجتمع حول الاستخدام الأمثل للطاقة وأهمية ذلك في تطوير المجتمعات. كما تهدف الجائزة إلى تكريم جهود وممارسات الشركات والمؤسسات والأفراد العاملين في قطاع الطاقة، وخلق بيئة محفزة ومنظومة متكاملة تساعد على تعزيز ثقافة التميز والإستدامة في هذا القطاع الحيوي الهام، فضلاً عن إبراز أفضل التجارب والممارسات العالمية التي نجحت في ترشيد استهلاك الطاقة.
ولازالت أبواب الترشيح مفتوحة حتى 30 يونيو 2013 أمام جميع المؤسسات والأفراد والفرق من الراغبين في الفوز بجائزة الإمارات للطاقة، مع الإشارة إلى أن جميع الطلبات المقدمة هي لمشاريع تم تنفيذها في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.
وتشمل الجائزة الفئات الست التالية: جائزة ترشيد الطاقة بفئتي الذهبية والفضية للقطاع العام وأخرى للخاص، جائزة الطاقة لمشاريع الطاقة الكبيرة بفئتيها الذهبية والفضية، جائزة الطاقة لمشاريع الطاقة الصغيرة بفئتيها الذهبية والفضية، جائزة الطاقة للتعليم والبحوث بفئتيها الذهبية والفضية وأخرى جائزة التميز الخاصة، بالإضافة إلى جائزة الطاقة لفئة الابتكارات الشابة.
جدير بالذكر أن المجلس الأعلى للطاقة في دبي سيقوم بتنظيم حفل تكريم للإعلان عن أسماء الفائزين وذلك بعد إجراء التقييم من قبل اللجنة الفنية، والتصديق عليه من قبل اللجنة التنفيذية، ومن المقرر الإعلان عن الفائزين وتوزيع الجوائز في شهر أكتوبر 2013.
المجلس الأعلى للطاقة في دبي يروّج للجائزة في مملكة البحرين
دبي، الإمارات العربية المتحدة، 1 أبريل 2013
في إطار الجولة الترويجية التي يقوم بها المجلس الأعلى للطاقة في دبي لجائزة الإمارات للطاقة في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا للتعريف بالجائزة وتسويقها، عقد المجلس الأعلى للطاقة مؤتمراً صحفياً في العاصمة البحرينية المنامة بحضور سعادة/ محمد سلطان السويدي، سفير دولة الامارت العربية المتحدة في مملكة البحرين، والدكتور عيسى البستكي، رئيس اللجنة الفنية للجائزة، وكل من السيد ناصر الشيبة، مدير إدارة البيئة والصحة والسلامة والأمن والجودة، والسيد علي السويدي، مساعد مدير الاتصال المؤسسي في المجلس الأعلى للطاقة، وعدد كبير من الاعلاميين والإذاعات والصحف المحلية، بالاضافة الى التلفزيون البحريني.
وقال سعادة سعيد محمد الطاير، نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة ورئيس جائزة الامارات للطاقة: “تعتبر مملكة البحرين من الدول المهمة للترويج للجائزة، وذلك لوجود عدد كبير من الخبراء والإختصاصيين في مجال الطاقة بها ، الى جانب مشاريع الطاقة المتجددة العديدة التي تقوم بها المملكة حالياً، كما اننا نطمح الى إبراز الدور الذي يقوم به الافراد والشركات في مجالات الترشيد من خلال هذه الجائزة”.
ومن جهته، قال سعادة أحمد بطي المحيربي، الأمين العام للمجلس الأعلى للطاقة في دبي ونائب رئيس اللجنة التنفيذية للجائزة:” لقد أبدى الحضور من الاعلاميين أثناء المؤتمر الصحفي إهتماماً كبيراً بالجائزة وفئاتها ، حيث قمنا بالإجابة على العديد من إستفسارات الصحفيين التي تتعلق بفئات الجائزة وشروط التقديم بالإضافة الى الموعد النهائي لتقديم الطلبات، وذلك بعد أن قررت اللجنة التنفيذية تمديد مهلة تقديم الطلبات حتى 30 يونيو من العام الجاري “.
يذكر بأن المحطة التالية للترويج تشمل دولة المملكة العربية السعودية، جمهورية مصر العربية ثم جمهورية تركيا.